اتجاهات الهجرة الأفريقية التي يجب مراقبتها في عام ٢٠٢٢
تستمر قوى الشد والجذب التي تدفع الهجرة الأفريقية إلى التزايد، ما ينذر بتوسّع الهجرة الأفريقية داخل القارة وخارجها في عام ٢٠٢٢.
Search our video library for "Coronavirus"
تستمر قوى الشد والجذب التي تدفع الهجرة الأفريقية إلى التزايد، ما ينذر بتوسّع الهجرة الأفريقية داخل القارة وخارجها في عام ٢٠٢٢.
يساهم الاحترار العالمي في زيادة تكرارية موجات الحرارة ومدد امتدادها، وتضاعف حالات الجفاف لثلاثة أضعاف، وتضاعف العواصف لأربعة أضعاف، وزيادة قدرها عشرة أضعاف في حدوث الفيضانات منذ سبعينيات القرن الماضي (١٩٧٠ - ١٩٧٩) في أفريقيا، مما أدى إلى تفاقم التهديدات الأمنية في القارة.
يتسبب انتشار الخرافات المتعلقة بلقاح كوفيد في تخلي العديد من الأفارقة عن اللقاحات في وقت تنتشر فيه أشكال فيروس كورونا الجديدة الأكثر قابلية للانتقال في جميع أنحاء القارة.
إن الارتفاع الكبير في حالات الإصابة بكوفيد-١٩ في الهند، والذي حفّزه وجود سلالة أكثر قابلية للانتقال بالإضافة إلى حالة الرضا التي وصل إليها الناس، تقدم تحذيرًا صارمًا للسكان في إفريقيا ليظلوا يقظين لاحتواء الجائحة.
ليس لكوفيد-١٩ مسار واحد في القارة الأفريقية، وإنما هنالك العديد من ملفات تعريف المخاطر المتباينة. تسلط ملفات التعريف هذه الضوء على الدور المميز الذي تلعبه الصحافة الحرة، والشفافية الحكومية، والنزاع في التصدي لتهديد هذه الجائحة في أفريقيا.