“الانتقال” الذي دبرته الحكومة العسكرية في تشاد يتحول عن مساره
إن القمع العنيف للمعارضة السلمية في تشاد يكشف الترهيب القسري وراء عدم رغبة المجلس العسكري في تسهيل انتقال ديمقراطي حقيقي.
Search our video library for "chad"
إن القمع العنيف للمعارضة السلمية في تشاد يكشف الترهيب القسري وراء عدم رغبة المجلس العسكري في تسهيل انتقال ديمقراطي حقيقي.
تؤدي زيادة الانشطة البشرية الغير مستدامة وتصاعد تأثيرات التغير المناخي الى تفاقم التهديدات التي تواجه مئات الملايين من الأفارقة.
أدت الزيادة السنوية بنسبة ٧٠ في المائة في أحداث العنف المرتبطة بالجماعات الإسلامية المتشددة في منطقة الساحل إلى تسجيل رقم قياسي جديد من أعمال العنف المتطرف في إفريقيا في عام ٢٠٢١.
على خلفية الانقلابات والصراعات والانحرافات الأخرى التي تشهدها العمليات الديمقراطية في السنوات الأخيرة، فإن انتخابات ٢٠٢٢ التي ستجري في إفريقيا، تُعد إلى حد كبير، محاولة لتصحيح المسار الديمقراطي لبلدان القارة.
فالجهات الفاعلة التي تجلس للحوار لن تحقق الاستقرار، ناهيك عن السلام المستدام أو الازدهار أو الديمقراطية. وقد تم استبعاد أولئك الذين يدعمون الحكم المدني والانتقال المدني من المرحلة الانتقالية.
تتغير ملامح عنف الجماعات الإسلامية المتشددة في أفريقيا، على الرغم من حفاظها على وتيرة فوضى قياسية ينتج عنها ١٤ حدثًا عنيفًا في المتوسط يوميًا.
لقد كشفت الجماعات الإسلامية المسلحة في أفريقيا عن عقدٍ من تزايد النشاطات العنيفة دون توقف تقريبًا، رغم أن تركيز هذه النشاطات قد تغير مع مرور الوقت. وقد أظهرت الجماعات المسلحة في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد وموزمبيق أكبر الزيادات حدة في النشاطات العنيفة خلال السنة الماضية.