توجهات الهجرة الإفريقية الواجب مراقبتها في عام ٢٠٢٤
تستمر العوامل الهيكلية في تعزيز مستويات أعلى من الهجرة داخل إفريقيا وخارجها. ورغم أن هذا يمثل مصدرًا حيويًا للعمالة في البلدان المضيفة، فإن الهجرة غير النظامية لا تزال تشكل مخاطر غير عادية.
Search our video library for "Migration"
تستمر العوامل الهيكلية في تعزيز مستويات أعلى من الهجرة داخل إفريقيا وخارجها. ورغم أن هذا يمثل مصدرًا حيويًا للعمالة في البلدان المضيفة، فإن الهجرة غير النظامية لا تزال تشكل مخاطر غير عادية.
تتجه معظم حالات الهجرة في أفريقيا نحو المراكز الاقتصادية في القارة، وهو نمط يمكن توقع استمراره مع تزايد عمليات تكامل الاقتصادات الإقليمية.
تستمر قوى الشد والجذب التي تدفع الهجرة الأفريقية إلى التزايد، ما ينذر بتوسّع الهجرة الأفريقية داخل القارة وخارجها في عام ٢٠٢٢.
يساهم الاحترار العالمي في زيادة تكرارية موجات الحرارة ومدد امتدادها، وتضاعف حالات الجفاف لثلاثة أضعاف، وتضاعف العواصف لأربعة أضعاف، وزيادة قدرها عشرة أضعاف في حدوث الفيضانات منذ سبعينيات القرن الماضي (١٩٧٠ - ١٩٧٩) في أفريقيا، مما أدى إلى تفاقم التهديدات الأمنية في القارة.