Search our video library for "Extremism"
ارتفعت أعداد الوفيات المرتبطة بعنف الجماعات الإسلامية المتشددة داخل أفريقيا بنحو ٦٠ بالمئة منذ عام ٢٠٢١، بالرغم من أن هذا يتسم باختلاف واسع النطاق في مسارات التهديد الإقليمي والجهات الفاعلة والأهداف.
ندوة عبر الإنترنت ستبحث في النهج الاستراتيجية للتعامل بفعالية مع الشباب في منع ومكافحة التطرف العنيف في أفريقيا.
قفزت الوفيات المرتبطة بالعنف الإسلامي المتشدد بنسبة ٢٠ بالمئة في عام ٢٠٢٣، مما أودى بحياة أكثر من ٢٣ ألف شخص، وهو رقم قياسي جديد. ووقع أكثر من ٨٠% من هذه الوفيات في منطقة الساحل والصومال.
تختلف الدوافع وراء عنف الجماعات المتطرفة ضد المدنيين بحسب العوامل المتعلقة بكل منطقة - مظالم الجماعات الخارجية، والترهيب للسيطرة على المنطقة، والرد على الردود الأمنية القاسية - التي تتطلب تحسين التخفيف على المستوى المجتمعي والتحلي بالاحترافية العسكرية.
فإن جوهر اتفاق “فاغنر” المرتقب هو وجود زعيم للمجلس العسكري غير خاضع للمساءلة ويسعى جاهدًا لجلب مرتزقة غير خاضعين للمساءلة.
تنزيل هذا الملخص بصيغة PDF: English | Français | Português ملخص لقد أفضى تنامي الإيديولوجية السلفية في شرق أفريقيا إلى تحدي معايير التسامح والتعاون الراسخة بين الأديان في المنطقة. وقد كان هذا نتاج مزيج من العوامل الخارجية والداخلية التي تشمل جهودًا استمرت عقودًا من قبل المؤسسات الدينية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى، في... Continue Reading
لقد كشفت الجماعات الإسلامية المسلحة في أفريقيا عن عقدٍ من تزايد النشاطات العنيفة دون توقف تقريبًا، رغم أن تركيز هذه النشاطات قد تغير مع مرور الوقت. وقد أظهرت الجماعات المسلحة في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد وموزمبيق أكبر الزيادات حدة في النشاطات العنيفة خلال السنة الماضية.
لقد أدت الإصلاحات الأمنية في موريتانيا بما في ذلك التدريب وتعزيز التنقلات والقوات الخاصة وعمليات الشراء الموزونة وإشراك المجتمع إلى رفع قدرة البلد على مواجهة الجماعات المتطرفة العنيفة.