تزايد النزعة العسكرية لسياسة الصين تجاه أفريقيا
تستغل الصين تدريباتها العسكرية مع القوات الأفريقية لتعزيز قدراتها الاستكشافية وطموحاتها الجيوستراتيجية.
Search our video library for "Niger"
تستغل الصين تدريباتها العسكرية مع القوات الأفريقية لتعزيز قدراتها الاستكشافية وطموحاتها الجيوستراتيجية.
ارتفعت أعداد الوفيات المرتبطة بعنف الجماعات الإسلامية المتشددة داخل أفريقيا بنحو ٦٠ بالمئة منذ عام ٢٠٢١، بالرغم من أن هذا يتسم باختلاف واسع النطاق في مسارات التهديد الإقليمي والجهات الفاعلة والأهداف.
تزايدت حملات التضليل التي تسعى إلى التلاعب بأنظمة المعلومات الإفريقية بما يقرب من أربعة أضعاف منذ عام ٢٠٢٢، مما أدى إلى عواقب مزعزعة للاستقرار ومعادية للديمقراطية.
قفزت الوفيات المرتبطة بالعنف الإسلامي المتشدد بنسبة ٢٠ بالمئة في عام ٢٠٢٣، مما أودى بحياة أكثر من ٢٣ ألف شخص، وهو رقم قياسي جديد. ووقع أكثر من ٨٠% من هذه الوفيات في منطقة الساحل والصومال.
ينظم مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية (ACSS) ومركز كوفي عنان الدولي للتدريب على حفظ السلام (KAIPTC) ندوة أكاديمية عبر الإنترنت لزيادة الوعي والمعرفة بين الشباب الإفريقي حول المعلومات المضللة وتأثيراتها على الأمن في إفريقيا. لأغراض هذه الندوات عبر الإنترنت، يشير مصطلح "الشباب" إلى المهنيين الذين تقل أعمارهم عن ٣٥ عامًا.
تستمر العوامل الهيكلية في تعزيز مستويات أعلى من الهجرة داخل إفريقيا وخارجها. ورغم أن هذا يمثل مصدرًا حيويًا للعمالة في البلدان المضيفة، فإن الهجرة غير النظامية لا تزال تشكل مخاطر غير عادية.
تجاوز الارتفاع في حصيلة عدد القتلى على يد الجماعات الإسلامية المتشددة في منطقتي الساحل والصومال خلال العام الماضي بنسبة ٥٠ بالمئة عن أعلى مستوى سابق وقع في عام ٢٠١٥ عندما كانت بوكو حرام في أعنف مراحل الفتك لديه
لعكس البيئة الأمنية المتدهورة في نيجيريا، يحث الخبراء إدارة تينوبو على زيادة قوات الأمن في النقاط الساخنة المحددة مع إعطاء الأولوية للحد من الأضرار التي تلحق بالمدنيين، وتحسين المساءلة في قطاع الأمن، وإعادة بناء الثقة
على الرغم من التحديات الخطيرة، يتبارى الناخبون الشباب في إفريقيا من أجل إسماع أصواتهم بهدف تشكيل مستقبل أكثر ديمقراطية واستقرارًا وازدهارًا.
استمرارًا للاتجاه التصاعدي المستمر طوال عقد من الزمن، زادت الأحداث العنيفة المرتبطة بالجماعات الإسلامية المتشددة في أفريقيا بنسبة ٢٢ في المئة بينما ارتفعت الوفيات بنسبة ٤٨ في المئة خلال العام الماضي.
إن تكييف هياكل القوة في منطقة الساحل لاستخدام وحدات أخف وزنًا وأكثر قدرة على الحركة ومتكاملة سيدعم بشكل أفضل ممارسات مكافحة التمرد التي تتمحور حول السكان واللازمة لعكس المسار المتصاعد لهجمات المتطرفين العنيفة.